تدوينة مختصرة حول داعش (تنظيم المخابرات الغربية و العربية) : تنظيم إرهابي رجعي عربي غربي ، ليس غريبا عليه ما شاهدناه اليوم من حرق تقشعر منه الأبدان للطيار الأردني الشهيد معاذ الكساسبة رحمه الله ، إن هذا التنظيم الإرهابي تأسس كما هو معروف لدى الجميع من قبل أجهزة المخابرات الأمريكية و البريطانية ، و بدعم مالي و لوجستي من الرجعية العربية ، و خاصة مشيخات البترو دولار ، و الكيان الصهيوني ، خدمة لمصالح الغرب الامبريالي الرأسمالي اللعين ، متمثلا في الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا و فرنسا و من يدور في فلك بني الاصفر الغربيين ، و من خلال مهمة أساسية تتمثل في تشويه صورة الإسلام ، و إضعاف جيوش دول المنطقة خاصة الجيش العربي السوري و الجيش المصري و العراقي ، و إثارة النعرات و التفرقة في العالم العربي و الإسلامي ، و في النهاية تهيئة الأرضية للتدخل العسكري (الذي مهد له بإحتلال القطر العراقي الشقيق سنة 2003 ) في المنطقة، العربية ، طبعا بإسم نشر الحرية و الديمقراطية و التسامح الديني و العرقي ، فلا يعقل أن يتحالف غرب بني الأصفر مع مشيخات الأعراب ، من أجل القضاء على داعش ، كهدف علني الغرض منه القضاء على جذور التنظيم بشكل نهائي ، بينما تؤكد الأيام الماضية قوة التنظيم و تصديه للهجمات الغربية بقيادة حلف شمال الأطلسي ، و هو ما رجح ما ذهبنا إليه من أن التنظيم صناعة الرجعية العربية و المخابرات الأمريكية و البريطانية ، و أقول في نهاية هذه التدوينة أن الافعال الإجرامية التي يقوم بها التنظيم و آخرها حرق الشهيد الكساسبة لا علاقة لها بالعرف و العادة البشرية أحرى الإسلام ، دين التسامح ، دين الإعتدال و الوسطية ، دين التحاور و التآخي والسلام.
تدوينة مختصرة حول داعش (تنظيم المخابرات الغربية و العربية) : تنظيم إرهابي رجعي عربي غربي ، ليس غريبا عليه ما شاهدناه اليوم من حرق تقشعر منه الأبدان للطيار الأردني الشهيد معاذ الكساسبة رحمه الله ، إن هذا التنظيم الإرهابي تأسس كما هو معروف لدى الجميع من قبل أجهزة المخابرات الأمريكية و البريطانية ، و بدعم مالي و لوجستي من الرجعية العربية ، و خاصة مشيخات البترو دولار ، و الكيان الصهيوني ، خدمة لمصالح الغرب الامبريالي الرأسمالي اللعين ، متمثلا في الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا و فرنسا و من يدور في فلك بني الاصفر الغربيين ، و من خلال مهمة أساسية تتمثل في تشويه صورة الإسلام ، و إضعاف جيوش دول المنطقة خاصة الجيش العربي السوري و الجيش المصري و العراقي ، و إثارة النعرات و التفرقة في العالم العربي و الإسلامي ، و في النهاية تهيئة الأرضية للتدخل العسكري (الذي مهد له بإحتلال القطر العراقي الشقيق سنة 2003 ) في المنطقة، العربية ، طبعا بإسم نشر الحرية و الديمقراطية و التسامح الديني و العرقي ، فلا يعقل أن يتحالف غرب بني الأصفر مع مشيخات الأعراب ، من أجل القضاء على داعش ، كهدف علني الغرض منه القضاء على جذور التنظيم بشكل نهائي ، بينما تؤكد الأيام الماضية قوة التنظيم و تصديه للهجمات الغربية بقيادة حلف شمال الأطلسي ، و هو ما رجح ما ذهبنا إليه من أن التنظيم صناعة الرجعية العربية و المخابرات الأمريكية و البريطانية ، و أقول في نهاية هذه التدوينة أن الافعال الإجرامية التي يقوم بها التنظيم و آخرها حرق الشهيد الكساسبة لا علاقة لها بالعرف و العادة البشرية أحرى الإسلام ، دين التسامح ، دين الإعتدال و الوسطية ، دين التحاور و التآخي والسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق