طلبنا نظيرا في السواحل و
الغرب@لندب فلم نظفر به أو بذي قرب
محمد موسي إنك الندب لا تخل@سواك مرادا عند الابهام في الندب
فمن مثلكم في الحلم دون مذلة@ومن مثلكم في الجود و العلم والطب
وعندي مزيد غير أني تركته@مخافة تطويل وذالك من أدبي
بقلم: Bechir Ould Nenah
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق